يصادف اليوم الذكرى ال ٤٩ لحرب تشرين التحريرية التي قادها القائد المؤسس حافظ الأسد في السادس من تشرين عام ١٩٧٣، حيث خاض جيشنا البطل أشرس المعارك ضد العدو الصهيوني عبر محاور عدة ، وحطم أسطورة أن جيش “إسرائيل” لا يقهر
هذا الانقلاب المروّع اتخذ شكل الزلزال المدمّر.. والحرب التي عصفت بـ"إسرائيل" كانت قاسيةً عليها، ثم كانت أشدَّ من ذلك دماراً على الإسرائيليين، فقد شهدوا مصرع حلم كبير تهاوي، ورأوا بعد ذلك صورة "إسرائيل" وهي تزول إلى الأبد.
في كل المناسبات تتحدث الحكومة عن تحسين الوضع المعيشي للمواطن من خلال عدد من السيناريوهات في ظل تدهور القوة الشرائية وارتفاع الأسعار الكبير وتدني الأجور والرواتب.
مرّ الخبر من أمام أعيننا مروراً عابراً.. وعادياً ..
ماذا يعني أن المؤسسات المالية والنقدية في كلّ من وزارة المالية ومصرف سورية المركزي وهيئة الأوراق المالية في البورصة اتفقوا على بيع وشراء الأوراق المالية الحكومية ( أذونات – سندات)؟ التي طلبتها وزارة المالية للمرة الثالثة وأصدرها المصرف المركزي ، بعد أن اكتتبت عليها بعض المصارف العاملة في البلاد.
ظاهرة تستدعي من الجهات المعنية أن تدق ناقوس الخطر وتدرس الأسباب وكيفية معالجتها هذه الظاهره طالت معظم قطاعاتنا الاقتصادية والخدمية وحتى التربوية والعلمية
إنه العفو الذي يعبر عن فكر السيد الرئيس بشار الأسد، الذي يشكل التسامح جوهره، والْأَخلاق النبيلة والرفيعة سمته وبوصلته، وهو الفكر النابع أساساً من جوهر ديننا الإسلامي الحنيف، وأصل الأديان السماوية، ومن عمق تراثنا الحضاري، وأعرافنا وتقاليدنا وعاداتنا وقيمنا العريقة.
يبدو أن أسهل طرق مواجهة الحقائق لدى بعض المسؤولين, اتهامهم الإعلام بالكاذب وعبر صفحات التواصل الاجتماعي، كما حدث مؤخراً ! وتلك خطوة يعتمدها بعضهم للدفاع عن تقصيرهم وقلة حيلتهم!!
مهرجانات تسوق وبازارات وفعاليات مختلفة بدأ الإعلان عن إقامتها بالتزامن مع قرب حلول شهر رمضان المبارك، ولعل اللافت في كل ما أقيم وسيقام من مثل تلك المهرجانات وأسواق التسوق هو إجماع المنظمين والقائمين عليها بأنهم يسعون من خلالها إلى (كسر حلقات الوساطة التجارية)