أكدت وزارة الكهرباء أنها مستمرة بتقديم الكهرباء لأهلنا في حلب، لأنها تساعد في استمرار باقي الخدمات المقدمة لهم لتعزيز صمودهم في وجه المجموعات الإرهابية المسلحة
أكدت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك أن المواد الغذائية متوافرة في الأسواق ولا يوجد أي حالة فقدان أو احتكار لأي مادة وسلعة نتيجة الظروف التي سادت خلال الأيام الماضية.
أعلن مصرف سورية المركزي اليوم السماح لكل المستوردين الذين يمارسون عملهم في محافظة حلب بمراجعة فرعه في محافظة طرطوس لاستكمال الإجراءات المتعلقة بالحصول على الموافقات اللازمة لإتمام عمليات التخليص الجمركي.
تشارك شركة أجنحة الشام للطيران للعام الثاني في معرض قطر الدولي للسياحة والسفر (QTM2024) الذي انطلقت فعالياته أمس في مركز المعارض والمؤتمرات في العاصمة القطرية الدوحة
أعلنت هيئة الاستثمار السورية بالتعاون مع وزارة الاتصالات وتقانة المعلومات اليوم عن طرح فرصة استثمارية لإنشاء أول منطقة تخصصية تكنولوجية في الديماس مقابل مجمع صحارى السياحي بريف دمشق
أعلنت وزارة النفط والثروة المعدنية عن بدء تطبيق نظام الرسائل النصية الذي يتيح للمزارعين استلام مخصصاتهم من المادة عبر المنصات الرسمية الخاصة بنظام البطاقة الإلكترونية
تعاني المشاريع متناهية الصغر والصغيرة والمتوسطة من فجوة تمويلية كبيرة، حيث يحجم القطاع المصرفي في معظم الأحيان عن تمويل هذه المشاريع نظراً لعدم امتلاكها الضمانات الملائمة لمنحها التمويل اللازم، ما أدى إلى ظهور أدوات جديدة تسهل وصول هذه المشاريع للتمويل كمنصات صناديق التمويل الجماعي
تناولت الجلسة الحوارية لمناقشة ودراسة قانون التجارة الداخلية وحماية المستهلك في حماة، استبدال عقوبات السجن بعقوبات الغرامات المالية المتدرجة بما يردع المخالفين ويحد من تجاوزاتهم، وتقديم تعريفات دقيقة للمواد الأساسية والمدعومة والعمل على تطوير آلية التسعير.
بدأ فلاحو الحسكة زراعة الشعير الرعوي للموسم الشتوي الحالي، وذلك بهدف تلبية جزء من احتياجات الثروة الحيوانية الغذائية خلال فصل الشتاء لحين نمو المراعي الطبيعية في فصل الربيع.
وافقت رئاسة مجلس الوزراء على تمديد العمل بتوصية اللجنة الاقتصادية المتعلقة باستيفاء البدلات التي تتقاضاها المؤسسة العامة للمناطق الحرة بالدولار أو ما يعادله بالليرات السورية.
“أنا قادرة أنا أستطيع” هذا ما تؤكده الشابة لوريس موال من قرية المجدل بريف السويداء الغربي التي لم تقف إعاقة عدم السمع والكلام في طريقها نحو إتقان العمل اليدوي، وصولاً لتأسيس مشروعها متناهي الصغر لتصنيع المناشف والمدات والمناديل القماشية وغيرها.